"فيستد"
جيس فالانس / مات جونز
البريد الإلكتروني: nax@fullyvested.com
هاتف: 447580542069+
(بيزنس واير) - انطلقت "نيو آسيت إكستشينج" ("إن إيه إكس")، وهي شركة تتيح السيولة لأصول الشركات، رسمياً اليوم، وذلك بعد عامين ونصف من من العمل بسرّيّة على تطويرها. وقد أنشأت الشركة نموذجاً جديداً لإطلاق منتجات ومشاريع وأوراق مالية مدعومة بأصول الشركات. وقد تأسّست "إن إيه إكس" على يد جيف شوماخر، الذي لا يكلّ عن العمل في مجال ريادة الأعمال.
وتجمع "إن إيه إكس" بين البرامج وطريقة تحديد وإنشاء وإطلاق وتوسيع نطاق المنتجات والمشاريع والأصول المؤمنة المدعومة بالأصول للتداول المؤسسي. وقد أمّنت "إن إيه إكس" 65 مليون دولار أمريكي حتى الآن في استثماراتٍ مصدرها 12 مؤسسة ومكتباً للعائلة وشركة في أنحاء أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا قدّرت قيمة "إن إيه إكس" بأكثر من 300 مليون دولار أمريكي. وتنطلق الشركة مع فريق عالمي مقرّه في أمريكا الشمالية وأوروبا.
وطوّرت "إن إيه إكس" برنامجاً للخدمات الرقمية والمتناهية الصغر وخدمات المنصّات، بالإضافة إلى التجارة السحابية التي يمكن استخدامها من أجل الاختبار السريع في السوق للمنتجات والأوراق المالية القابلة للتداول والأسواق الممتثلة تماماً. وستعلن الشركة عن سلسلة من المحطات البارزة في الأشهر المقبلة تتماشى مع خططها الطموحة في النمو.
وتعمل "إن إيه إكس" بالفعل مع شركات عالمية رائدة في العديد من القطاعات، بما في ذلك الطاقة والرعاية الصحية والسلع الاستهلاكية، بهدف إطلاق منتجات مدعومة بأصول الشركات، وتحظى الشركة بدعم من شركاء فاعلين يضمون قادة عالميين في التجارة والمصارف والاكتتاب لتقديم البنية التحتية المطلوبة.
وكان جيف شوماخر، الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة "إن إيه إكس"، قد أسّس سابقاً "بي سي جي ديجيتال فنتشورز" ووسع نطاقها حيث أصبحت الشركة واحدة من أكبر حاضنات الأعمال في العالم، فأنشأت أكثر من 100 شركة ونمت لتضم أكثر من ألف موظف في أقل من ست سنوات. كما أسّس أيضاً شركة "أكسون أدفايزوري بارتنرز"، قبل بيعها لشركة "بوز آند كو"، لتصبح "بوز ديجيتال" التي استحوذت عليها لاحقاً شركة "بيه دبليو سي". وكان شوماخر سابقاً شريكاً في "ماكنزي"، ونائب الرئيس التنفيذي، والرئيس التنفيذي لشؤون التسويق، والرئيس التنفيذي لشؤون المبيعات، في "سبورتس أوثوريتي"، وهي إحدى شركات حافظة "ليونارد جرين بارتنرز".
وفي هذا السياق قال جيف شوماخر، الرئيس التنفيذي ومؤسس "إن إيه إكس": "نستند إلى عقد من الدروس المستقاة من العمل مع البورصات والمؤسسات المالية الرائدة في العالم. ومع ’إن إيه إكس‘، ننشر الابتكار المالي على امتداد القطاعات لخلق قيمة في الأسواق ما كانت لتوجَد لولا ذلك".
ومنذ إنشائها، اجتذبت "إن إيه إكس" إلى مجلس إدارتها العديد من الشخصيات البارزة في عالم الأعمال، من بينهم فرانك شتراوس، الرئيس التنفيذي العالمي السابق للخدمات المصرفية الخاصة والتجارية في "دويتشه بنك"، وهاينر لايشتن، الرئيس التنفيذي لمكتب العائلة "لايشتن وشركاه" والشريك الأول سابقاً في "بي سي جي"، وغيرهم.
وفي هذا السياق، قال فرانك شتراوس، عضو مجلس الإدارة المستقل في "إن إيه إكس": "في عالم اليوم، يشكل الابتكار المالي حجر الأساس الذي تقوم عليه المشاريع الناجحة. إن الرؤية التي وضعها جيف لـ’إن إيه إكس‘ هي ما جذبني لدعم الشركة في تطبيق الابتكار المالي على أصول الشركات وإطلاق العنان في النهاية لقيمة كبيرة انطلاقاً من تلك الأصول".
أما فرانسيسكو أرسيلا، الشريك في "تي إن إف إنفستمانتس" التي قادت أحدث جولة لجمع الأموال لصالح "إن إيه إكس" فقال: "بصفتنا شركة استثمار عالمية تفخر بكونها محفزاً للابتكار وإحداث ثورة في القطاعات، فقد سحرتنا ’إن إيه إكس‘ على الفور بنهجها الثوريّ في إنشاء الأصول وتوليد القيمة. لقد كنا متحمسين للغاية لقيادة الجولة الأخيرة من التمويل لصالح ’إن إيه إكس‘، ونحن متحمسون بالقدر نفسه بشأن آفاق المشاريع وفرص الاستثمار الإضافية العديدة التي ستستحدثها ’إن إيه إكس‘".
هذا وتعمل "إن إيه إكس" من مقرها الرئيسي في مانهاتن بيتش بكاليفورنيا لأسواق أمريكا الشمالية، وفي باريس في فرنسا لأسواق أوروبا، مع مواقع أخرى في بالو ألتو ونيويورك ولندن وفرانكفورت. وفي عام 2021، ستتوسع الشركة إلى سنغافورة وطوكيو وسيدني.
لمحة عن "إن إيه إكس"
تعد "إن إيه إكس" منصّة لتطوير المنتجات والمشاريع والأوراق المالية المدعومة بالأصول للشركات الرائدة في العالم. ونشارك أيضاً في قيادة تسويق هذه المبادرات بالتعاون مع شركائنا.
للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني: /http://www.naxgrp.com
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20210113005031/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.